حضورك يشبة غيابك كثيرا
فمازلت تصنع ذاك التاثير الخاص بك
ولكنه يتشكل اﻻن بشكل مختلف
ﻻزلت كثيره السرحان ولكن هذه المره بالذكريات ﻻ بالاحلام
ﻻزالت عياني تدمع لكن ليس من كلماتك بل ﻻنها مرت على مسمعي بدونك
ﻻزلت انتظر اخبارك لكن دون ان اعرفها
ﻻزلت استمتع بألحانك لكن هذه المره بالم
ﻻزال لك احساس خاص تنفرد به يسكنني حتى اﻻن وﻻ اعلم متى سيهجرني...
..
هناك 4 تعليقات:
مميزه
سحقآ لمن سبب لك هذآ الالم الاسطوري
حظورك يشبه غيابك كثيرا
هنا يكمن سر ماكتبتي
فإذا كان حظوره كغيابه
أي أنه معك بجسده ولكن روحه في مكان آخر
كثيرة السرحان بذكرياتك لأن احلامك ليس لها طريق
تدمع عينك من كل مايقوله فهو لم يقل الحقيقه
تنتظرين أخباره ولاتسعين وراءها او تجهلينها
تستمتعين بألحانه بألم
احساسه الخاص هو بيدك
ترينه كل يوم متى ما اردتي هجرانه
ستهجرينه أنتي
هو سيبقى ولن يتحرك
فهو يريد وأنت قد لاتريدين
اذا ارحلي واتركيه
كلعبة الأطفال
من يترك مكانه لم يعد له
ومثل ماقرأت في التعليق السابق
"سحقآ لمن سبب لك هذآ الالم الاسطوري "
لن اقولها بل قوليها أنتي
اذا اردتي
^^
ليس تعلقي وإنما شرحي لما كتبتي
بطريقتي
ولكن اخره تعليقي
دمجتها بطريقه حمقا للأسف
هذا تعليقي:
احساسه الخاص هو بيدك
ترينه كل يوم متى ما اردتي هجرانه
ستهجرينه أنتي
هو سيبقى ولن يتحرك
فهو يريد وأنت قد لاتريدين
اذا ارحلي واتركيه
كلعبة الأطفال
من يترك مكانه لم يعد له
ومثل ماقرأت في التعليق السابق
"سحقآ لمن سبب لك هذآ الالم الاسطوري "
لن اقولها بل قوليها أنتي
اذا اردتي.
وأكرر اسفي
::::
ﻛﻠﻨــﺂ ﻧﻤـﻠﻜﻚ ﻧﻔـﺲ ﺍﻷﺣــﺮﻑ ﻣﻦ ﺍﻷﻟــﻒ ﺣﺘــﻰ ﺍﻟﻴــﺂﺀ ﻟﻜــﻦ ﻫﻢ ﻗﻠــﺔ ﻣﻦ ﻳﺠﻌــﻠﻮﻧﻨـﺂ.. ﻧﺪﻣــﻦ ﺃﺑﺠــﺪﻳﺘـﻬﻢ ..!
ﻑَ ﺷﻜــﺮﺁ ﻟقلمك الذي آﺩﻣﻨﺘـﻬﻪ...
::::؛
إرسال تعليق