حضورك يشبة غيابك كثيرا
فمازلت تصنع ذاك التاثير الخاص بك
ولكنه يتشكل اﻻن بشكل مختلف
ﻻزلت كثيره السرحان ولكن هذه المره بالذكريات ﻻ بالاحلام
ﻻزالت عياني تدمع لكن ليس من كلماتك بل ﻻنها مرت على مسمعي بدونك
ﻻزلت انتظر اخبارك لكن دون ان اعرفها
ﻻزلت استمتع بألحانك لكن هذه المره بالم
ﻻزال لك احساس خاص تنفرد به يسكنني حتى اﻻن وﻻ اعلم متى سيهجرني...
..